استمرت الاشتباكات العنيفة اليوم بين قوات النظام وتنظيم الدولة في محيط بلدة خناصر بريف حلب الجنوبي الشرقي وسط استمرار انقطاع طريق حلب اثريا.
وأكد مراسل زيتون أن قوات النظام مدعومة بغطاء جوي لا يعرف ما إن كان روسي أو سوري، تحاول إستعادة ما خسرته في الأيام الفائتة من خلال تصعيد هجماتها وسحب عدد من قطعاتها العسكرية بريفي حلب وحماة، مستفيدة من الهدنة التي بدأت اليوم، حيث شوهدت تعزيزات قادمة من ريف حلب الجنوبي باتجاه محيط خناصر، كانت قد سُحبت من عدة جبهات بريف حلب الجنوبي.
هذا وتشهد مناطق سيطرة قوات النظام في مدينة حلب، ارتفاعاً كبيراً في أسعار المواد الغذائية والمحروقات، ما أدى لحالة من الإمتعاض لدى مؤيدي النظام.الذين يرون أن كل تقدم للتنظيم على هذا الطريق هو بمعرفة وطلب من تجار المواد الغذائية وشركائهم في الجيش.
وأكد مراسل زيتون أن قوات النظام مدعومة بغطاء جوي لا يعرف ما إن كان روسي أو سوري، تحاول إستعادة ما خسرته في الأيام الفائتة من خلال تصعيد هجماتها وسحب عدد من قطعاتها العسكرية بريفي حلب وحماة، مستفيدة من الهدنة التي بدأت اليوم، حيث شوهدت تعزيزات قادمة من ريف حلب الجنوبي باتجاه محيط خناصر، كانت قد سُحبت من عدة جبهات بريف حلب الجنوبي.
هذا وتشهد مناطق سيطرة قوات النظام في مدينة حلب، ارتفاعاً كبيراً في أسعار المواد الغذائية والمحروقات، ما أدى لحالة من الإمتعاض لدى مؤيدي النظام.الذين يرون أن كل تقدم للتنظيم على هذا الطريق هو بمعرفة وطلب من تجار المواد الغذائية وشركائهم في الجيش.