قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس اليوم، إن على النظام السوري وروسيا وضع حدٍ
لمحنة بلدة مضايا المحاصرة بريف دمشق، إضافةً إلى وقف العمليات العسكرية ضد المدنيين وذلك قبل أسبوعين من بدء محادثات السلام السورية.
وأوضح فابيوس للصحفيين بعد اجتماعه مع منسق المعارضة السورية رياض حجاب، أنهم ناقشوا ناقشنا ضرورة انهاء العمليات العسكرية، مؤكداً في الوقت ذاته أن على رأس النظام السوري بشار الأسد مغادرة السلطة.
وأضاف أيضاً أن باريس ستتشاور مع مجلس الأمن الدولي للضغط على النظام السوري لإنهاء الهجمات العشوائية على المدنيين.