في مساء يوم الإربعاء 29/7/2015 أغارت طائرات الأسد الحربية على مدينة سراقب لتستهدف سوقها الرئيسي وأحد الأحياء بأربع صواريخ فراغية أوقعت ستة عشرة شهيدا من بينهم خمسة أطفال وثلاث نساء ثم إلتحق بهم شهيدين آخرين متأثران بجراحهما نتيجة الغارة.
سراقب دفعت خلال السنوات الخمس الماضية خيرة شبابها وأطفالها قرابين للحرية التي تتطلع اليها بسقوط النظام الظالم
يقول مدير مركز الدفاع المدني في سراقب أسامة باريش: سارة أحمد العكلة التي لم يزد عمرها عن سنتين لم تتخل عن أمها أو عن ابن خالها ولا حتى عن إبن خالتها.
يذكر أن عدد شهداء سراقب تجاوز 500 شهيد لبلدة عدد سكانها 20000 ألفا وكانت قد التحقت بالثورة بتاريخ 25/3/2015
أسماء الشهداء نقلا عن صفحة سراقب اليوم:
-1 أحمد منير صباغ
2 – محمد منير سباغ
3 – محمد أحمد سباغ
4 – أحمد محمد سباغ
5 – رمضان علي الحسين
6 – الطفلة فاطمة اسامة الحسين
7 – الطفلة سارة احمد عكلة
8 – الطفل عبد الرحمن يوسف حلاق
9 – الطفل خالد وليد حاج اسماعيل
10 – الطفل احمد حذيفة باريش
-11 غازي محمد عباس
-12 بيان احمد باريش
13 – منار حسين امارة
-14 رابعة قاسم
15+ 16 مجهولي الهوية