نفى “النقيب طارق صولاق” قائد الفرقة الثانية الساحلية تلقي فرقته التي تعد من أهم مكونات الفصائل المعارضة في الساحل السوري أي املاءات خارجية فيما يخص المعارك الدائرة في ذلك المحور في مواجهة قوات الأسد وميليشياته.
وقال صولاق في تصريحات إعلامية تحدث فيها عن أوضاع هذه الجبهات إن الخطط المستقبلية للفصائل المعارضة ومنها الفرقة الثانية الساحلية لا تزال قائمة؛ متوعدا قوات الأسد بمفاجئات قادمة قريبآ على صعيد العمل العسكري.
وزاد النقيب صولاق أن ثبات الجبهات القتالية في ريف اللاذقية الذي يشكل قلب المناطق المحررة في الساحل السوري لا يعني البتة توقف المعارك؛ لافتا إلى أن مقاتلة الأسد وتنظيم داعش هي من أولويات الفرقة التي يقودها كما غيرها من الفصائل.