رجَّحَ جيش اﻹسلام استهداف أحد مستودعات اﻷسلحة التابعة له في إدلب، ليل أمس الأربعاء بصواريخ باليستية روسية، ما أدى إلى انفجار
وأسفرت التحقيقات الأولية، بحسب الناطق باسم جيش الإسلام عن ترجيح استهداف مستودعاته للأسلحة بصواريخ باليستية روسية، يعتقد أنها أطلقت من البحر، مسببة انفجاراً بأحدها واقتصرت الأضرار على الماديات فقط.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الحادثة هي الثانية من نوعها خلال اﻷيام القليلة الماضية حيث حصل انفجار في مستودع صغير لقذائف الهاون يتبع لجيش الإسلام في محافظة إدلب منذ نحو أسبوع، ولم تزل أسبابه مجهولة، فيما نفى جيش اﻹسلام تعرُّضه للقصف حينها.