أقدم مسلحون على اغتيال خمسة عناصر من حركة أحرار الشام في محيط بلدة الفوعة بريف إدلب، ومن بين العناصر المقتولين، قيادي عسكري في الحركة.
ولم تتبنَ أيّة جهة مسؤوليتها عن الاغتيال، الذي جرى فجر اليوم، كما لم تصدر الحركة أيّ بيان حول تفاصيل اغتيال عناصرها حتى اللحظة.
وينتشر مقاتلو حركة أحرار الشام في محيط بلدتيّ “الفوعة، وكفريا” المواليتين للأسد.
وتشهد مناطق ريف إدلب عمليات اغتيال متكررة، تطال عناصر وقيادات من فصائل مختلفة، دون معرفة الجهة التي تقوم بمثل هذه الأعمال.