تقلص وزن ربطة الخبز في عموم مناطق إدلب لتصل إلى 400 غرام، وبسعر 150 ليرة ولا تحتوي سوى ست أرغفة.
وبحسب الأهالي فإن أصحاب الأفران يتفقون أن تكون العطلة، يوم الجمعة، وهذا ما يتسبب بانقطاع مادة الخبز وحصول فوضى عارمة.
وفي استطلاع لزيتون يقول الأهالي: إن الخبز صار من أكبر العوائق التي نعيشها، بسبب تسلط الكثير من الأشخاص واعتبار ذلك تجارة. وتنتشر في بلدات إدلب عشرات الأفران التي تدعمها منظمات إنسانية عديدة، إلا أن الخبز لا يزال غير مستقر في السعر والوزن.