أطلق فريق توثيق إنتهاكات جبهة النصرة حملة “أطفال لا جنود” في مناطق متفرقة من ريف إدلب، رداً على حملة “انفر” التي أطلقتها النصرة قبل حوالي شهر لتجنيد يافعين وشباب في صفوفها.
ويتركز نشاط الحملة على نشر صور وكتابات على الجدران تدعو لوقف تلك الحملة التي انضم لها أكثر من 500 طفل بحسب مركز توثيق انتهاكات النصرة.
وتشمل حملة أطفال لا جنود ثلاثة جوانب (بخ كرافيتي، ولصق بوسترات، وتوزيع بروشورات)، تستهدف الأطفال، وتوعيتهم للحد من هذه الظاهرة.