ذكرت مصادر إعلامية أن “جيش الفتح” قام بإعادة تشكيل غرفة العمليات الخاصة به، عبر ضم فصائل جديدة.
وذكرت المصادر أن أبرز الفصائل الجديدة هي حركة أحرار الشام وجيش الفتح وفيلق الشام، بهدف التصدي لهجمات النظام في الشمال السوري،وكان اللافت خروج جند الأقصى من غرفة عمليات جيش الفتح واستبداله بالحزب الإسلامي التركستاني.
من جهته، قال أبو اليزيد تفتناز، المسؤول الإعلامي في حركة أحرار الشام في تغريدة له عبر موقع تويتر”جيش الفتح عاد مجددا، فليبشر الروافض بمقتلة عظيمة قريبا بإذن الله نصرة للمستضعفين في حلب والساحل وغيرها”.
وكان جيش الفتح تمكن العام الفائت من تحرير محافظ إدلب وأجزاء واسعة من ريف حماة، قبل أن تحدث مشاكل بين الفصائل المنضوية في غرفة العمليات وانسحاب عدد منها.