أعلنت أبرز فصائل الثوار عدم التزامها بأي اتفاق هدنة لا يشمل جميع مناطق سيطرة الثوار.
وقال بيان أصدرته عدة الفصائل، بينها جيش الإسلام “لن نقبل بأي حال من الأحوال بمبدأ التجزئة أو الهدن المناطقية”.
وأكد البيان أن أي اعتداء على أية منطقة تحت سيطرة الثوار هو اعتداء على جميع المناطق، وتمسكوا بحق الفصائل بالرد في الزمان والوقت الذي تختاره.
وجاء موقف الفصائل بعد سريان هدنة مؤقتة في ريفي دمشق واللاذقية أمس السبت بموجب اتفاق أميركي روسي، واستثنت هذه الهدنة حلب التي تستهدفها حملة من القصف العنيف منذ 22 أبريل/نيسان الماضي.
وكان الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة طالب الولايات المتحدة الأميركية بالضغط على روسيا لوقف القصف المستمر على حلب والذي أوقع مئات الشهداء والجرحى.
وقال بيان أصدرته عدة الفصائل، بينها جيش الإسلام “لن نقبل بأي حال من الأحوال بمبدأ التجزئة أو الهدن المناطقية”.
وأكد البيان أن أي اعتداء على أية منطقة تحت سيطرة الثوار هو اعتداء على جميع المناطق، وتمسكوا بحق الفصائل بالرد في الزمان والوقت الذي تختاره.
وجاء موقف الفصائل بعد سريان هدنة مؤقتة في ريفي دمشق واللاذقية أمس السبت بموجب اتفاق أميركي روسي، واستثنت هذه الهدنة حلب التي تستهدفها حملة من القصف العنيف منذ 22 أبريل/نيسان الماضي.
وكان الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة طالب الولايات المتحدة الأميركية بالضغط على روسيا لوقف القصف المستمر على حلب والذي أوقع مئات الشهداء والجرحى.