أطلق ناشطون يومَ أمس على مواقع التواصل الاجتماعي وسماً “حلب تحترق” للتنديد بالمجازر التي يرتكبها طيران النظام الحربي في مدينة حلب وريفها.
ونشر الناشطون عبر الوسم مئات الصور والتسجيلات المصورة التي ترصد معاناة المدنيين في المدينة والحالات الإنسانية المؤلمة الناجمة عن تلك المجازر.
وقال الناشط الميداني تيم الحلبي، لـ “زيتون”: إن هذه الحملة الإعلامية هي أبسط ما يمكن أن نقدمه لمدينتنا حلب في ظل الهجمة الشرسة من جيش الأسد ومرتزقته.
وكان استشهد خلال يومين في مدينة حلب أكثر من سبعين شخصا بقصف شمل معظم أحياء المدينة وريفها.