استشهدت عائلة كاملة جراء قصف جوي عنيف طال حواضن سكانية في ريف إدلب، رافقه قصف صاروخي ومدفعي مماثل طال عدد من الأرياف.
وقال ناشطون إن عائلة كاملة مؤلفة من أم وابنتيها وابنها، قضوا جراء غارة جوية عنيفة استهدفت قرية “أبو الخوص” قرب بلدة “كفرعميم” بريف مدينة سراقب الشرقي.
كما طال قصف مدفعي وصاروخي الطرقات الرئيسية والأوتوستراد الدولي (حلب – اللاذقية) بمحيط بلدة “بداما” ومحيط مخيم الحنبوشية، بريف جسر الشغور الغربي، من قبل قوات النظام المتمركزة في جبال الساحل، لم يؤدي لسقوط ضحايا.
أما في ريف إدلب الجنوبي، فقد شنت ثلاثة راجمات صواريخ لنظام الأسد تتمركز في بلدات “معان” و”صوران” و”كوكب” بريف حماة قصفاً عنيفاً طال بلدة “التمانعة” ومحيطها بأكثر من عشرين صاروخاً، مساء اليوم، دون أنباء عن سقوط إصابات.