قال مدير الرابطة السورية لحقوق اللاجئين “ان شاب من الجيش الحر معه امرأة استثناها من الدور على الحاجز التركي حيث أراد عنصر الأمن التركي تفتيشها وحين رفضت حاول مسك حقيبة يدها فصرخت عندها انتبه العنصر من الجيش الحر وأطلق طلقتين في الهواء وجاء الرد من الجانب التركي باطلاق عدة عيارات نارية في الهواء ولم يصب أي أحد من الطرفين الا أن اطلاق النار استدعى استنفار المعبر واغلاقه بشكل مؤقت .. وغير ذلك يبقى تأويلا وتضليلا”.